بوتين والخامنئي يرسمان معادلات الحرب... والعلاقات بالسعودية وتركيا وفرنسا

بينما الرياض منهمكة بتحييد ما أمكن من الذين استثمرت عليهم وفيهم أموالاً طائلة، ويشكلون رهانها السوري، عن لوائح الإرهاب، وتبذل ما تستطيع لحشد أوسع تجمّع للجماعات المسلحة تحت يافطة المعارضة، وترتبك وتتلعثم مع معارضيها المنعقدين في عقر دارها، أمام عقدة تصنيف «جبهة النصرة» التي تشكل أكبر هذه الجماعات، والتي لا يجرؤ الآخرون على إعلان العزم على قتالها كتنظيم إرهابي، يتقدّم الجيش السوري ومعه مقاتلو المقاومة على جبهتَيْ حلب وتدمر، بسقوط المزيد من التلال والقرى في ريفي اللاذقية وحمص بين أيديهم..........تتمة

2015-11-24 | عدد القراءات 2272