من سناء إلى أشرقت: من تلفزيون المرّ إلى «إسرائيل»

- لا وجود للسهو والاستهتار في القضايا الكبرى وإلا فقبول عذر السهو قبول ضمني بمهانة القضية بقبول ضعف المكانة واستسهال العبث بها، فلا صدف ولا جهل ولا حادث فردي ولا مجنون يطلق النار على رفاقه، كلها ألاعيب استخبارية كالانسحاب التكتيكي في تفسير الهزيمة. لم تكن «ام تي في» تشبه نفسها كما كانت في هذا التقرير، وما كان لبنان الرسمي ميتاً حقيقياً يملك شهادة وفاة كما هو اليوم.

- لا مكان لتتراجع «أم تي في» عن أقوالها، وكلّ ما قالته يجب أن يُستخدم ضدّها في المحاكمة، كما تقول شرطة نيويورك لمن يكون قيد التوقيف، زبالاً أم خارجاً من وول ستريت، وبرج التجارة، فقد قالت «أم تي في» وجاء دور المحلفين للحكم...........تتمة

2015-11-24 | عدد القراءات 2162