- عندما يقول أردوغان أنه فخور بالدفاع عن ما أسماه كرامة بلده بوجه أي إنتهاك في تعليقه الأول على إسقاطه للطائرة الروسية
- ثم يقول أنه ما كان يعلم أنها روسية ولو علم لما أسقطها
- ثم يرد على رفض الرئيس الروسي الإجابة على إتصالاته أن على روسيا عدم اللعب بالنار
- ثم يطلب موعدا لملاقاة الرئيس الروسي في باريس على هامشة قمة المناخ
- ثم يقول أنه حزين ويتمنى لو أن الحادث لم يقع
- نكون أمام شخص طبيا يوصف بالمنفصم الشخصية المصاب بجنون الإرتياب أو جنون العظمة
- الواضح أن أردوغان ليس وحده وأن الجيش التركي والطبقة الإقتصادية معنيان مثله وأنهما صدقا اقواله أنه مدعوم بقرار حرب أطلسية بقيادة اميركية إذا تحركت روسيا وأنها لن تتحرك
- جاءت التطورات وقالت أن أردوغان غبي وليس فقط مجنونا فقد ورط تركيا الجيش والإقتصاد بما لا يحتمل
- يشعر أردوغان أنه وحيد ويعلم ان روسيا بدأت برد لن يتوقف حتى قطع اليد التركية من سوريا وردع الغطرسة التركية
- دجاجة حفرت على راسها عفرت حزينة
2015-11-29 | عدد القراءات 6640