- كل�' متابع لبناني صادق مع وطنيته اللبنانية ولا يعيش عقدة نقص لفحص دمه كل�' مرة لإثبات أنه لبناني منذ أكثر من عشر سنوات، فكيف لمن يثق أنه لبناني منذ ألف عام، يشعر بالخجل من سلوك قياداته المعيب تجاه صفقة الإفراج عن العسكريين المخطوفين.
- الخجل الناجم عن التفاوض، وفي الأصل عن التراخي والتور�'ط بتسليم العسكريين ومنح الخاطفين لقب «الثوار»، من وزراء وقادة لبنانيين، ربما تسكته فرحة العودة الميمونة لهؤلاء الشباب اللبنانيين إلى حضن الحرية والوطن...........تتمة
2015-12-02 | عدد القراءات 2282