تتزاحم التطورات العسكرية والميدانية في محيط العاصمة السورية دمشق، لتلاقي ما يشبهها في محيط العاصمة الثانية حلب، فيقول أحد مسؤولي منظمات الأمم المتحدة إنّ الكثير من الخطط التي كانت تُرسم وفقاً للمعادلات العسكرية القائمة منذ شهور صارت شيئاً من الماضي، بعد التطورات التي فرضها الجيش السوري ويفرضها تباعاً في محيط العاصمتين، بما يجعل الربيع المقبل موعداً لملاقاة دمشق وحلب على الطريق الدولي، بعد إمساك الجيش السوري بكامل أحياء المدينتين وريفيهما.........تتمة
2015-12-29 | عدد القراءات 2160