بينما يلتقي الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز مع الرئيس التركي رجب أردوغان كقمة لحلف الخاسرين في حروب المنطقة، لترق�'ب الآتي وملاقاته بمساعي الحد�' من الخسائر والتشبيك على قاطرات التسويات بشروط تحقق بعضاً مما عجزت الحروب عن تحقيقه، تلتقي واشنطن مع موسكو على تعريف وتصنيف التنظيمات الإرهابية، تكشف الخارجية الأميركية بعضاً منه بقولها إن�' الكثير من تصرفات «جيش الإسلام» كانت موضع تساؤل عندها، وتتولى الخارجية الروسية كشف نصفه الثاني بالقول إن�' موسكو لا يمكن أن تقبل بتصنيف حزب الله على لوائح الإرهاب...........تتمة
2015-12-30 | عدد القراءات 1995