- وجود مأساة وجوع أكيد في مضايا وأكيد في اليرموك
- وجود صور مدسوسة مأخوذة من بلاد أخرى لتنظيم حملات تشهير ضد الجيش السوري وحزب الله أكيد
- السؤال لماذا لا نرى مشاهد مشابهة في المناطق التي يحاصرها المسلحون ؟
- هل لأن المسلحين أشد إنسانية وهم يسلخون جلود الأحياء ويأكلون أكبادهم ويقومون بشي النساء والأطفال في الأفران وصلب الأحياء على أعمدة الكهرباء ؟
- في حالات الحرب يقع الحصار وتكون النتيجة أحد ثلاثة ، مفاوضات لتسوية أو إستسلام للخصم ، أو نجاح هجوم معاكس بفك الحصار
- يحدث هذا في القرى التي يحاصرها المسلحون
- المسلحون لا يهاجمون ولا يستسلمون ولا يفاوضون لأنهم يستأثرون بكل شيئ ولا يجوعون ويستخدمون الناس لفك الحصار عنهم وليس عن الناس
- حيث الحصار على المسلحين ، يتنعمون هم بالطعام والشراب ويبيعون الناس بأسعار خيالية حاجاتهم الأساسية ويتمتعون بتركهم يموتون بردا وجوعا ويصورونهم ليتاجروا بهم
- كيف يصير كيلو الرز في مضايا بمئة وخمسين ألفا إذا لم يكن هناك من يبيع ويتاجر ؟
- من هو الأشد إنسانية؟
2016-01-08 | عدد القراءات 3424