– المواعيد المقررة للتفاوض اليمني والسوري بين حكم ومعارضة لها سقف سياسي واحد تقريبا هو تشكيل حكومة جامعة تحت عباءة الرئيس الحالي تمهيدا لإنتخابات حرة
- في اليمن تدعم السعودية الرئيس وفي سوريا تحاربه
- مضمون التسويات في كل بلد يجب أن تطبق على البلد الآخر
- فإذا قيل إنتقاد دعم الدول الخارجية للرئيس وتأييد دعم المعارضة بقصد سوريا صار المعنى اليمني للكلام إدانة السعودية وتأييد إيران
- إذا قيل دعم شرعية الرئيس بقصد اليمن صار المعنى السوري غير مناسب للسعودية
- إذا تم التشديد على وقف النار وفك الحصار كأولوية للتفاوض كان الأمر مناسبا للسعودية في سوريا لكنه غير مقبول في اليمن
- إذا وضعت إجراءات للتحقق من عدم نيل المعارضة أي دعم عبر الحدود كان الأمر مناسبا في اليمن غير مناسب في سوريا
- إذا قيل ان المعارضة مجبرة على تسليم مناطقها للشرعية كان ذلك مفيدا في اليمن وغير مفيد للسعودية في سوريا
- في الحصيلة سيكون التفاوض بسقف واحد والمشكلة الكبرى أن نهايته إنتخابات حرة لا تناسب السعودية في سوريا واليمن
2016-01-11 | عدد القراءات 3042