النهاية الرسمية للحقبة السعودية «الإسرائيلية» العثمانية

- يحلو للكثيرين من الذين يشكلون جزءاً من ماكينة الإعلام المموّلة سعودياً أو المنتمية إلى المنظومة «الإسرائيلية» أو التركية، الذين كانوا يخوضون حرب حياة أو موت لكسر التفاهم النووي بين دول الغرب وإيران، أن يصوّروا التفاهم وصموده وبدء مفاعيله المتعلقة بموجبات الغرب نحو إيران، كمجرد اتفاق تقني يقع في مرتبة دون اتفاقية الانضمام إلى منظمة التجارة العالمية والوفاء بشروطها، هذا علماً أنّ دولة عظمى بمكانة وحجم الصين لم تتح لها فرصة الانضمام إلى منظمة التجارة العالمية، من دون إعادة فتح السفارة «الإسرائيلية» في بكين، بعد قطيعة استمرّت عقوداً..........تتمة

2016-01-18 | عدد القراءات 2400