- الإعلان عن ترشيح رئيس القوات اللبنانية سمير جعجع للعماد ميشال عون أحدث تحولا في مسار المعركة الرئاسية اللبنانية .
- حليفان من الرابع عشر من آذار سعد الحريري وسمير جعجع يرشحان حليفين لحزب الله من الثامن من آذار العماد ميشال عون والنائب سليمان فرنجية
-النتيجة الأولى إصطفاف طائفي وسياسي رئاسي ونيابي جديد بديل من صيغتي الثامن والرابع عشر من آذار
- النتيجة الثانية تعقيد مسار الرئاسة بإضعاف فرص الوفاق على عون برفع منسوب هواجس الآخرين من التحالف المسيحي المسيحي من خارج السياسة وتأثيراته الشعبية والنيابية
- النتيجة الثالثة تعقيد مسار الرئاسة بإضعاف فرص منافسة إنتخابية بين عون وفرنجية كل رابح فيها خاسر وكل حليف لكليهما محرج وصانع الرئيس في الحالين خصم لهما الحريري أو جعجع
- النتيجة الرابعة فتح الباب لإضعاف فرص تعطيل النصاب على الجميع والحاجة لتفاهمات تنتهي برئيس توافقي
- حزب الله هو الجهة الوحيدة المؤهلة لتدوير الزوايا بين عون وفرنجية للتوافق والرئيس بري لبلورة تفاهمات مع الحريري وجنبلاط - صار التفاهم على المجلس النيابي الجديد شرط العبور للرئاسة.
2016-01-19 | عدد القراءات 4487