- قيل الكثير عن مخطط لتقسيم المنطقة يبدأ من سوريا والعراق وفيه الكثير من المخاطر بالتأكيد خصوصا ان نشوء كيان كردي في العراق يتقدم
- التقسيم لا يتحقق بمجرد وجود النوايا والمخططات فهو يحتاج إلى قوة تفرضه وذات مصلحة فيه
- تراجع الأساطيل الأميركية عن قرار الحرب قبل عامين وأكثر قال أن أميركا لم تعد القوة القادرة على فرض التقسيم لأن إسقاط سوريا لم يعد ممكنا لفرض البدائل
- صار للتقسيم قوة دفع واحدة تعاكس إعتماد المعيار المذهبي والعرقي للتقسيم والقوة المرشحة هنا هي تركيا التي تخشى تقسيما يبدأ من سوريا على اساس عرقي ومذهبي فينشئ على حدودها كيانا كرديا ويفتح باب كيان كردي في تركيا وباب تقسيمها كسوريا بين الطائفتين السنية والعلوية
- التقسيم الذي يمنع تقسيما آخر كان مشروع تركيا بترك المعارضة المختلطة بجبهة النصرة تستولي على دمشق ونشوء كيان لمناصري الخيار القومي من الساحل وحمص وحماة ووضع اليد التركية على شمال سوريا وحزام امني اسرائيلي جنوب سوريا
- حلب وحدها تقول الكلمة الفصل وها هي تقولها وتسقط احلام التقسيم
2016-02-07 | عدد القراءات 3620