قبل أن يجفّ حبر التوافق على إعلان وقف للنار من اجتماعات ميونيخ، كان رئيس الحكومة التركي أحمد داوود أوغلو يعلن قيام الجيش التركي بقصف أهداف داخل الأراضي السورية، ويربطها بما أسماه بقواعد الاشتباك، متزامناً مع إعلان سعودي عن تموضع طائرات حربية سعودية في مطار أنجرليك التركي، ووحدات سعودية برية خاصة جاهزة للتدخل، كما قالت وزارة الدفاع السعودية، تطبيقاً لما اتفق عليه في اجتماع بروكسل لقوى التحالف الذي تقوده واشنطن تحت عنوان الحرب على تنظيم «داعش»، والذي دعت واشنطن كلاً من السعودية وتركيا بربط وضبط حديثهما عن التدخل العسكري في سورية بمقتضياتها..........تتمة
2016-02-15 | عدد القراءات 2138