- جماعة الرياض لا تملك حضورا عسكريا خاصا بها رغم أكذوبة الجيش الحر
- الجبهات التي تدعي جماعة "الرياضات" قيادتها أغلبها لجبهة النصرة مباشرة أوحيث يحتمي بعض مجموعاتها الصغيرة بالنصرة
- ما عدا ذلك بقعة شمال سوريا تسيطر عليها أحرار الشام وتتبع مباشرة لتركيا وبقعة مشابهة في ريف دمشق يسيطر عليها جيش الإسلام وتتبع للسعودية
- في الجنوب بقايا جماعات تائهة بين النصرة وداعش تشغلها المخابرات الأردنية والأميركية
- التسميات المكررة مثل جيش الفتح والبجهة الجنوبية هي مجرد يافطات للنصرة تستفيد منها معارضة الرياض بتجنب الفضيحة وإنكشاف حجمها الضئيل و تستفيد منها النصرة بتسهيل مساعي تركيا والسعودية لتسويقها كإسم جديد لطرف مقبول دوليا تجنبا للوقوع في محظور إعتبار النصرة كفرع للقاعدة ينطبق عليها تصنيف الإرهاب
- مع الهدنة وإستثناء النصرة منها عقدت النصرة صفقة مع جماعة الرياض بضم مناطقها للهدنة لتستفيد منها ومن التهدئة بمسميات الفتح والجنوبية ووضعت شرطا للتفاوض على جماعة الرياض وهو حصرية المفاوضات لتشكيل هيئة حكم إنتقالي
- ذهاب جماعة الرياض إلى جنيف بلا شروط فسقط التفاهم وبدأت النصرة بالحسم
2016-03-13 | عدد القراءات 3474