- يجهد حماعة الرياض لقرارءة متفائلة بموقف دولي يبقي لهم ماءالوجه في مفاوضات جنيف
- يتوقفون أمام كلمات دي ميستورا عن الإنتقال السياسي ليستخلصوا منها إقترابا من طروحاتهم
- يمتدحون كل ما يوحي بسلبية بين الوفد السوري الرسمي والمبعوث الأممي ليقولوا أن المناخ الدولي يتحسن
- مع ذهاب وزير الخارجية الأميركية جون كيري إلى موسكو بدأوا بالحديث عن تخلي روسي عن الرئيس السوري وإستدلوا على ذلك بإعلان روسي عن الإنسحاب وربطوه بالإحتجاج على الإنتخابات النيابية السورية وكلام وزير الخارجية السورية عن الرئاسة خط ا؛مر ورفض رئيس الوفد المفاوض لمرحلة إنتقالية
- أنهى كيري زيارة موسكو واعلن عن التفاهم على خطوات الحل السياسي وقالت مصادر في موسكو أن التفاهم يطال مشاركة الأكراد في جنيف وتشكيل حكومة موحدة في نهاية حزيران ووضع دستور جديد في نهاية آب
- ترك للسوريين حسم صيغة العلاقة بين الرئاسة والإنتقال السياسي وبالتالي التسليم ببقائها
- منذ عودة الأساطيل الأميركية بلا الحرب على سوريا ومنذ التفاهم على الملف النووي ومنذ التدخل الروسي وجماعة الرياض يتمنون أن التأقلم الأميركي وهم ويصدقون وهمهم
2016-03-25 | عدد القراءات 3532