- كان إستحقاق حلب يتقدم مع تحرير أريافها والتقدم نحو أعزاز وصولا إلى الحدود التركية
- شكل تحرير ريف اللاذقية فرصة للإقتراب من معركة حلب وإدلب
- جاءت الهدنة وإختبأت جبهة النصرة وراء جماعة الرياض وما سمي بالجيش الحر لتستفيد من الهدنة وتؤجل معركة حلب وتحمي إدلب التي لا تستطيع الإختباء لتحييدها وراء ذات العناوين وهي المعقل المكشوف وطريق حمايتها الوحيد هو تأجيل حلب بالرهان على تحييد الأرياف تحت ظلال الهدنة
- رهان النصرة كان على أولوية تدمر بالنسبة للجيش السوري مستفيدا من الهدنة لتنظيم هجوم نوعي يحشد له بإتجاهها وكانت توقعاتها صمود داعش اشهرا بعدما خسر داعش معركة خناصر وبعض الأرياف أمام الجيش وصارت معركة تدمر تحسم مستقبل وجوده
- حدث ما كان متوقعا وحسم الجيش السوري في عشرة ايام معركة حسبت تحتاج شهورا وصار مستعدا لمعركة إدلب طالما حلب واريافها مشمولين بالهدنة
- فاضلت النصرة بين الكأس المرة لحرب حلب والكأس الأشد مرارة لحرب إدلب فإختارت نزع قناع الهدنة والتفجير في حلب
- صار إستحقاق معركة حلب على الطاولة وفتح الجيش أبواب جهنم
2016-04-07 | عدد القراءات 4126