- قمة الرئيس أوباما والملك سلمان محطة مهمة بالنسبة لأحداث المنطقة
- في مرة سابقة قاطع سلمان قمة خليجية مع اوباما إحتجاجا على توقيع واشنطن للتفاهم النووي مع إيران و في مرة ثانية ذهب وحده ووافق على التفاهم ووصفه بالإنجاز لضمان الأمن في المنطقة والعالم
- محور المحادثات الأميركية السعودية هو درجة إنباط السعودية بمتطلبات السياسة الأميركية وخصوصا بعد فضائح دور السعودية والوهابية في صعود التطرف والإرهابو الضغط الأميركي لتغييرات هيكلية تبدو صعبة على السعودية وإلى جانبها متطلبات التموضع الأميركي في التسويات والعجز السعودي عن تحمل فاتورة الهزيمة
- المأزق المالي السعودي الذي إستنزف قرابة الخمس من الإحتياط فتح البحث في الودائع السعودية في المالية أميركا وحسم بمنع إستعمالها
- السعودية بعد حرب اليمن والفشل العسكري تحتاج الحماية الميركية وستسدد فواتيرها سياسيا وماليا وأوباما جاهز لمنح التعهد بتقديم الحماية
- ثمن الحماية إلتزام سعودي مالي وسياسي وإنضباط بخطط واشنطن
- الإختبار الحقيقي لجدية الموقف الأميركي في التسويات بعدما بدأ المسار المتعرج للتسوية في اليمن هو التفاوض السعودي مع إيران والمعيار الحقيقي لنجاح أوباما سوري
2016-04-20 | عدد القراءات 2730