- جبهات حلب تحت سيطرة جبهة النصرة بإعتراف أميركي واضح وما جرى في الأيام الماضية رغم الضجة الإعلامية المزيفة هو قتل عبثي إرتكبته جماعة النصرة وأخواتها بحق حلب
- لا يمكن لأحد أن يطالب بمكافأة النصرة بوقف النار وشمولها بالهدنة على ما فعلته في حلب
- تموضع الإعلام السعودي وجماعة الرياض وتشكيلات مسلحة تابعة لتركيا والسعودية للدفاع عن النصرة لا يغير في حقيقة أن الأمر في النهاية بين خيارين إما قتال النصرة أو شمولها بالهدنة
- القتال مكلف ويرافقه نفاق وكيد في السياسة والإعلام لكن وقف النار يمنح جبهة النصرة نصرا سياسيا وعسكريا
- وقف النار في حلب يكرس شمول النصرة بالهدنة ويخرجها من تصنيف الإرهاب
- روسيا حسمت الأمر وقالت لا ترتيبات هدنة مع جبهة النصرة ومن يعتبرون أن الهدنة تشملهم إما أن يخرجوا النصرة من مناطق سيطرتهم أو ينسحبون من مناطق النصرة
- واشنطن مرتبكة ولا تستطيع تقديم التغطية الكاملة للحرب التي تخوضها سوريا وهي تعلم أن وراء النصرة تركيا والسعودية
- لا وقف نار في حلب ولترتبك أميركا
2016-04-29 | عدد القراءات 4623