- تأخر تنظيم داعش في إعلان مسؤوليته عن تفجيرات مدينتي جبلة وطرطوس التي حصدت عشرات الشهداء والجرحى وذلك لأن غرفة عمليات سوداء تضم كل الذين يقاتلون الجيش السوري وحلفائه وفي مقدمتهم حزب الله
- نجح الأتراك والسعوديون بتشكيل غرفة للعمليات الخاصة بعيدا عن التنافس و الخصومة بين هذه الفصائل والجماعات التي بينها النصرة وداعش وجيش الإسلام وأحرار الشام
- سبق أن اعلنت أحرار الشام مسؤوليتها عن التفجيرات ثم صمتت
- في حالات مشابهة أعلنت تنظيمات وصمتت لتعلن أخرى مسؤوليتها
- التفجيرات تستهدف البيئة الآمنة للدولة ولجيشها والخزان البشري لقواتها المسلحة وعمق التواجد الروسي
- رسالة التفجيرات متعددة أولها أن الحرب قد بدأت وستكون بلا محرمات
- الرسالة الثانية للبيئة الحاضنة للدولة لضرب معنوياتها وتهديد إلفتافها حول خيارات الدولة والجيش عشية جولة جديدة من المواجهات الكبرى
- الرسالة الثالثة لروسيا بأن عودتها للحرب ستجعل ضباطها وجنودها خارج قواعدهم المحصنة أهدافا لمثل هذه التفجيرات
- الرسالة الرابعة لمقاتلي الجماعات المسلحة التي ينتظرها قتال شرس وصعب لرفع معنوياتها
- داعش يعلن المسؤولية لتجنيب الآخرين تصنيف الإرهاب
2016-05-23 | عدد القراءات 5741