- يظن البعض من المشاركين بالتحريض على حزب الله في الحرب المالية الأميركية عليه والتفجيرات والأعمال الأمنية التخريبية التي بدأت تصير جزءا منها لإتهام حزب الله بها أنهم ينالون منه في نقطة الوجع
- يتصرف هؤلاء بقاعدة الإنتقام ومعادلتهم أن يقبل حزب الله الضغط القانوني المالي على بيئته وإختراقها بقوة منح الإعفاء من الملاحقة وتكبير المكانة المالية لهؤلاء وملاحقة وإضعاف وإقصاء من لا يخضع ولا يرضى أن يصير عدوا للحزب ومقاومته وتشكيل مرجعية لهذه البيئة من مجموعة عملاء يمنحون حق التدخل لمنح الإعفاءات
- إذا رفع حزب الله الصوت إحتجاجا ورفضا لهذا التمييز العنصري المقيت والعدواني يصير متهما بكل عمل امني يستهدف المصارف وأصحابها يدبره أصحاب المشروع نفسه
- لا ينتبه المشتركون والمصفقون لهذا المشروع أن نهايته حرب إسرائيلية على حزب الله تستثمر التضييق والإضعاف والإنهاك
- لا ينتبه هؤلاء أن إدراك حزب الله لحرب إسرائيلية قادمة ولكون ما يتعرض له هدفه أمن غسرائيل سيسرعان به نحو الحرب على إسرائيل
- إذا لم ينتبه المتورطون لأفعالهم ستقع الحرب الكبرى قريبا
2016-06-13 | عدد القراءات 2509