- يستسهل حكام الأردن كثيرا ما يصفونه بمقدرتهم على إبقاء الأمور تحت السيطرة في بلدهم ويتحدثون بلغة متعالية في مواجهة أخطار وجودية
- التفجيرات التي يشهدها الأردن مؤخرا على يد جماعات القاعدة التي رعاها وحماها ووفر لها الملاذ لتكون ساحات عملها في سوريا والعراق بتشجيع وطلب من واشنطن والرياض ليست مجرد حسن إستغلال هذه الجماعات للتسهيلات التي حصلت عليها لبناء مرتكزات قوة ذاتية لها
- لا غطاء دولي إقليمي لأمن الأردن هذه هي الحقيقة المرة التي يرفض نظام الملك الإعتراف بها فعندما يكون الكل مأزوما يصير سهلا التبرع بما يسمى مكب النفايات من حساب الغير
- ممر القاعدة إلى ليبيا من سوريا والعراق خيار أميركي عبر سيناء يستدعي تأمين المعبر الأردني
- إسرائيل تتهاون مع كل ضرب لسلطة مركزية في الأردن ونقله للفوضى تمهيدا لطرح الوطن البديل
- السعودية مأزومة ولا تستطيع المفاضلة بين امنها وأمن الأردن وما يهمها أن تبعد الكأس المرة عنها ويكفي
- الأردن سيشهد المزيد وهو يكابر ومن دون تفاهم سوري أردني عراقي لا أمن أردني حقيقي بوجه الإرهاب
2016-06-21 | عدد القراءات 4096