- أعلن وزير خارجية تركيا أن إجتماعته بقيادة حماس ولقاءه وزير خارجية إسرائيل لا يتعارضان بل يلقتيان لأن تركيا متهمة بالسلام
- الكلام ليس تبريرا ولا مبرر له على هذا الصعيد فالعلاقة الإسرائلية التركية قديمة وإنتماء الحزب الحاكم في تركيا لحزب الأخوان المسلمين كما إتنماء حماس قديم أيضا
- الكلام التركي والإسرائيلي عن ربط اللقاءات الجديدة بما هو ابعد من حل أزمة مرمرة وربطه بالملفين السوري والفلسطيني يوضح أننا أمام تحولات كبرى
- إسرائيل تريد أمنها الإستراتيجي بإقفال المفات المفتوحة لقوى المقاومة واهمها الملف الفلسطيني لأن الباقي يصير أراض سورية ولبنانية محتلة يمكن التفكير بكيفية حلها إذا إنتهى أمر القضيةو الفلسطينية بقبول سلطة رام الله وحركة حماس
- يسقط علم فلسطين من يد إيران وسوريا وحزب الله عندما يقلع الحل التركي لغزة
- يقال عندها للجميع المهم ما يرضاه الفلسطينيون
- الحل التركي يقوم على قبول غزة دولة فلسطينية مؤقتة ريثما تنتهي مفاوضات طويلة على القضايا المؤجلة كالقدس والحدود واللاجئين
- مرفأ وميناء ومحطة كهرباء لغزة وهدنة طويلة ومصالحة فلسطينية مشروع تركيا وإسرائيل
2016-06-23 | عدد القراءات 3074