- تتصرف تركيا بمكابرة تجاه ما تشهده معاركها في مدينة الباب حيث فقدت قرابة مئة من جنودها وقتلت قرابة مئة من المدنيين في القصف العشوائي ومعادلتها التجاهل
- الحرب مع داعش لم تعد بيد تركيا التي لعبت دورا كبيرا في توليد داعش ودعم إنتشار وحداتها وتمويلها ببيع النفط وتأمين قاعدة خلفية لها في الأراضي التركية
- تتبادل تركيا وأميركا الإتهامات بدعم داعش وكليهما صادق
- تتذاكى تركيا لوضع فيتوات على من يشارك ومن لا يشارك في حوار الأستانة وتتحدث عن مواصلة السعي لإقامة منطقة عازلة أو آمنة ولا تنتبه انها هذه المرة وجها لوجه مع تحديات حقيقية
- تملك تركيا طريقا إجباريا في سوريا هو الإنضمام لمفهوم سياسي عسكري يفرز الفصائل التي ترعاها بين ملتحق بالنصرة ومنفصل عنها وتحصر بهم دعمها للمشاركة بالحرب ضمن تفاهم مع روسا وإيران ضد النصرة وداعش وقد بدأت
- التحالف هنا يعني الإعتراف بالحاجة للتفاهم مع الدولة السورية على كل شيئ ضمن مفهوم الإعتراف بالسيادة السورية
- ستحتاج تركيا المزيد من الأكلاف حتى تفهم متغيرات ما بعد نصر حلب
2016-12-28 | عدد القراءات 7136