- تركيا لم تعد بلدا آمنا تلك هي القضية
- داعش يملك والقاعدة مثله قواعد ومنصات بنيت في سنوات الحرب على سوريا وتسللت إلى الأجهزة الأمنية والمجتمع
- بيئة الحزب الحاكم الأخوانية ساعدت ومثلها السياسة الحكومية الحمقاء
- لا قيمة للمبالغتين المتقابلتين بلا مبرر حول الذين سقطوا من اللبنانيين والعرب في استهداف الملهى الليلي في اسطمبول ليلة رأس السنة وللعراضات الحكومية والاعلامية
- ليست قضية القضايا بينما يقتل في العراق كل يوم ضعف عدد ضحايا اسطمبول ويسقط للدفاع عن لبنان وسوريا شهداء يرفض بعض اللبنانيين الإعتراف بهم كشهداء
- ليس وقت النقاش حول كونهم شهداء أم ضحايا بينما التعزية والمواساة تستوجبان التغاضي عن هذا السجال وكل ابن تفقده امه عندها هو شهيد
- التضامن مع كل من فقد حبيبا أو قريبا واجب انساني طالما لا يقاتل ضد الوطن والإنسانية
- ستجد تركيا حاجتها للتنسيق مع الدولة السورية لضبط أمنها فالحدود المشرعة مع سوريا ستكون نقطة الضعف القاتلة والحدود لا تضبط من جهة واحدة
- التعاون المخابراتي مع روسيا والعراق وسوريا وايران وحده يحمي تركيا
2017-01-03 | عدد القراءات 10355