عملية اسطمبول – كتب ناصر قنديل

  • تركيا لم تعد بلدا آمنا تلك هي القضية
  • داعش يملك والقاعدة مثله قواعد ومنصات بنيت في سنوات الحرب  على سوريا وتسللت إلى الأجهزة الأمنية والمجتمع
  • بيئة الحزب الحاكم الأخوانية ساعدت ومثلها السياسة الحكومية الحمقاء
  • لا قيمة للمبالغتين المتقابلتين بلا مبرر حول الذين سقطوا من اللبنانيين والعرب في استهداف الملهى الليلي في اسطمبول ليلة رأس السنة وللعراضات الحكومية والاعلامية
  • ليست قضية القضايا بينما يقتل في العراق كل يوم ضعف عدد ضحايا اسطمبول ويسقط للدفاع عن لبنان وسوريا شهداء يرفض بعض اللبنانيين الإعتراف بهم كشهداء
  • ليس وقت النقاش حول كونهم شهداء أم ضحايا بينما التعزية والمواساة تستوجبان  التغاضي عن هذا السجال وكل ابن تفقده امه عندها هو شهيد
  • التضامن مع كل من فقد حبيبا أو قريبا واجب انساني طالما لا يقاتل ضد الوطن والإنسانية
  • ستجد تركيا حاجتها للتنسيق مع الدولة السورية لضبط أمنها فالحدود المشرعة مع سوريا ستكون نقطة الضعف القاتلة والحدود لا  تضبط من جهة واحدة
  • التعاون المخابراتي مع روسيا والعراق وسوريا وايران وحده يحمي تركيا

2017-01-03 | عدد القراءات 10355