عملية المقاومة في القدس – كتب ناصر قنديل

  • العملية النوعية للمقاومة الفلسطينية في القدس أصابت الإحتلال مرتين مرة في ملف الإستيطان لأن العملية في أرض مصادرة لحساب مستوطنة في أرض القدس ومرة في ملف الإحتلال لأن العملية إستهدفت جنودا للإحتلال في أرض محتلة عام 1967
  • تعرف حكومة الإحتلال صعوبة توصيف العملية بالإرهاب بالإستناد إلى طبيعتها فلجأت إلى الحديث المزور عن إنتماء الفدائي فادي قنبر إلى داعش
  • يريد الإحتلال ان يقول للغرب أن ما تتعرض له حكومة الإحتلال هو من ذات نوع ما يتعرض له الغرب وحكوماته
  • من جهة الوقائع الفدائي قنير وطني فلسطيني مؤمن ومتدين وقضيته  فلسطين والقدس وعندما تنفذ وحدات داعش التي  تضرب في اوروبا عملية تستهدف ديبلوماسيين إسرائيليين وتضع كما تنبظم القاعدة الأم العمليات ضد الإحتلال في خطابها السياسي وأعمالها العسكرية يحق للذين يرددون دعاية الإحتلال للتنصل من الوقوف مع المقاومة الفلسطنية أن يتكلموا
  • التوضيح الضروري هنا هو أن والعمل الإرهابي يمنح صفته للفاعل وليس العكس وأي فلسطيني يقاوم الإحتلال هو مقاوم
  • من يقوم بمقاومة هو مقاوم ومن يرتكب عملا إرهابيا إرهابي

2017-01-09 | عدد القراءات 4236