- عندما دخل الأتراك إلى جرابلس تم ذلك بالتفاهم بينهم وبين داعش تسلم وتسليم فظنوا أن الإبهار بسرعة الإنجاز سيخولهم تفويضا بالحسم مع داعش بتغطية تستبيح الأراضي السورية
- جاء دور مدينة الباب في زمن كان داعش قد حسم امره بالعداء لتركيا التي تفاوض على سعر فروة رأسه فنال الجيش التركي التنكيل والتصدي الذي أوقفه مع ميليشياته عند أبواب الباب
- مدينة الباب هي واسطة العقد في شمال حلب وبها يحصل الأتراك على دور نافذ وبدونعا يبقون قشرة حدودية وبها يكتمل وصل المناطق الكردية وبدونها يبقون جماعة سورية لها حقوق خاصة لكن أقل من الشريط المستقل
- الجيش السوري وضع مدينة الباب في قلب أولوياته وحسم أمره بعد حلب بإتجاهها
- لثلاثة شهور عجز الأتراك عن تحقيق ما يحققه الجيش السوري يوميا بعدما نجح بتحرير أكثر من ثلاثين بلدة وقرية من جماعات داعش
- الحرب مع داعش ليست عددا ولا مددا ولا بلدات وقرى ومدن بل روح
- الحرب تقول أن الأتراك بلا روح بوجه داعش
- الجيش السوري وحلفاؤه يقاتلون بأرواحهم فينتصرون
2017-02-02 | عدد القراءات 8459