نتنياهو وترامب – كتب ناصر قنديل

  • يبني الكثيرون الإحتمالات على اللقاء الذي يجمع الرئيس الاميركي دونالد ترامب برئيس حكومة الإحتلال بنيامين نتنياهو
  • ينطلق بناء هؤلاء من اللغة المشتركة والتصعيدية التي يمثلانها ومن تبادلهما المواقف التشجيعية والداعمة لبعضيهما البعض
  • السؤال هو هل كانت أسباب عدم ذهاب أميركا وإسرائيل منفردتين ومجتمعتين إلى الحروب بسبب الخلاف الأميركي الإسرائيلي او بسبب وجود باراك أوباما في البيت الأبيض ؟
  • في مواجهة سوريا جلب  أوباما أساطيله ولا صنع داعش وجلب تنظيم القاعدة كما قال ترامب نفسه وسوريا هي محور الحرب  مع إيران وروسيا وحزب الله فما الذي يمكن أن يفعله  ترامب ولم  يفعله  أوباما ؟
  • هل المشكلة في قدرة الردع الإسرائيلية هي في نقل السفارة الأميركية إلى القدس ؟
  • هل مصلحة نتنياهو هي بتعليق العملية التفاوضية وهو يستعملها بتنفيس الإحتقان وإجهاض المقاومة والغضب الشعبي والإنتفاضة وزرع الأوهام وليس لصنع سلام ؟
  • ترامب ونتياهو راهنا على إبتزاز روسيا من وراء التصعيد لمقايضة الحرب على النصرة بالسعي لإخراج حزب الله فحصدا الفشل ويجتمعان لمعرفة كيفية التصرف
  • "المتعوس وخايب الرجا" يجتمعان

2017-02-15 | عدد القراءات 5119