* أراد المبعوث الأممي ستيفان دي مستورا زيارة دمشق فلم يلق الترحيب

* طالبت سوريا دي ميستورا توضيحا للمواقف المنسوبة إليه حول شكل الحكم والدستور والحكومة وقضايا داخلية سورية لا يحق مناقشتها لغير السوريين

* حدثت الإشتباكات التي فجرتها جبهة النصرة وشاركت معها فصائل مشاركة في جنيف وتبنت الهجمات بيانات رسمية لجماعة مؤتمر الرياض ورموز وفده التفاوضي فطلبت دمشق من دي ميستورا جوابا عما إذا كانت المفاوضات تدور مع النصرة بصورة غير معلنة عبر فصائل وشخصيات وأطر تشكل واجهات سياسية لها وطالبته بموقف وإبلاغ المشاركين في جنيف بإستحالة الجمع بين الشراكة مع النصرة في الميدان والذهاب إلى جنيف للتفاوض وبقي دي ميستورا ينتظر الموعد

* في قلب إشتباكات حلب قبل تدحرج النصر السوري حمل دي ميستورا مشروعا لوقف النار يقضي بقيام إدارة ذاتية في شرق حلب لحساب مجلس تديره النصرة مقابل عدم دخول الدولة السورية وجيشها ورفضت سوريا المشروع كليا

* سبق أن قال دي ميستورا أن التفاوض يحتاج تعديل موازين القوى

* دي ميستورا لا يخجل من إدارة المفاوضات كشريك للنصرة

2017-03-23 | عدد القراءات 3696