تركيا والفشل الذريع– كتب ناصر قنديل

  • منذ بداية الحرب على سوريا وتركيا تشكل مركز هذه الحرب
  • هزمت الحرب وفشلت بتحقيق الأهداف بإسقاط سوريا فكانت تركيا أكبر الخاسرين وكان عليها النزول عن الشجرة والبحث عن أهداف أكثر تواضعا
  • ذهبت تركيا عكس الإتجاه وإعتذرت من روسيا وأعادت تطبيع العلاقات معها وجعلت هدفها محصورا بمنع قيام شريط كردي مسلح على حدودها
  • فتحت موسكو لأنقرة بعد معارك حلب الباب للعب دور في التسوية السياسية ونقل الجماعات التابعة لتركيا إلى خيار الإبتعاد عن النصرة والإنخراط  في الحل
  • تلاعبت أنقرة وحاولت ترتيب توقيتها على الساعة الأميركية
  • أضاعت تركيا الفرصة بدخول مدينة الباب وتعطيل مسار أستانة ومهاجمة إيران والأهم تجاوزها للدولة السورية وسيادتها
  • صفعت سوريا تركيا بتخطيها في الباب وبلوغ خط تماس مع الأكراد وكانت أزمة منبج لأنقرة
  • صفع الأميركيون الأتراك بتمسكهم بالدور الكردي المحوري
  • تعلن تركيا نهاية درع الفرات ولم تحقق هدفها الكردي
  • ظنت تركيا انها تضغط على زيارة وزير الخارجية الأميركية لأنقرة لمقايضة مواصلة الدور بشروطها
  • فشل الأتراك وسمعوا دعوة للتنسيق مع الأكراد

2017-03-30 | عدد القراءات 3178