-حتى الأمس كانت ميزة السيد مقتدى الصدر على القادة السياسيين في العراق أنه شديد الإنتباه لعدم تحول مواقفه مصدر أرباح لكل من الأميركيين والإسرائيليين
-حرص الصدر سابقا وهو ينتقد حلفاء لإيران في العراق ويتحدث عن عروبة العراق أن لا يقدم ربحا مجانيا للسعودية وحكام الخليج
-تعليق الصدر على العدوان الأميركي على سوريا نقطة تحول سيئة في مسيرة الصدر فتجاهل العدوان وتحدث عن تصعيد وتبني ذات الحلول الأميركية الإسرائيلية السعودية
-ليس مهما السبب والذريعة والعذر
-غلطة الشاطر بألف
2017-04-09 | عدد القراءات 3320