فرنسا تنتخب تحت الإرهاب كتب ناصر قنديل

  • ينقسم الفرنسيون حول هوية رئيسهم المقبل ويضيع أغلبهم في الخيار الأمثل بين أولويات الإقتصاد والسياسة والأمن
  • تشكل الهجمات الإرهابية تحفيزا لأولوية الأمن في خطط المرشحين
  • لا تنفصل المواجهة عن وقف التعامل المزدوج مع التنظيمات المتطرفة كالأخوان وشيوخ الوهابية فتصنيفهم عدوا نصف المهمة
  • يتفادى المرشحون عموما الحديث عن التفاصيل لكن فرانسوا فيون قالها أن لا أمن لفرنسا وأوروبا دون حسم الحرب في سوريا والإستعانة بالجيش السوري والرئيس السوري لذلك
  • قال فيون أنه سيحل الجمعيات المحسوبة على الأخوان المسلمين ويمنع شيوخ التحريض على العنف إذا فاز بالرئاسة
  • تتحدث مرشحة اليمين ماري لوبن عن مواقف إيجابية من سوريا لكنها تتبنى خطابا عنصريا ضد المسلمين والمهاجرين يهدد بحرب أهلية
  • لا تفيد اللغة العنصرية في المواجهة بل تعقد مسارها
  • إذا تأهلت لوبن ومرشح من اليسار سيكون لها حظ كبير للفوز في الجولة الثانية
  • إذا تأهلت لوبن وفيون سيكون الحظ الأكبر له بالرئاسة
  • أغلب الفرنسيين المطلوبين يقاتلون في سوريا
  • رئيس معتدل ينسق مع سوريا يحفظ أمن فرنسا

2017-04-22 | عدد القراءات 3001