الصباح لن يشرق لا من واشنطن ولا من باريس فالأيادي السوداء والغرف السوداء والأموال السوداء والمخابرات السوداء إستنفرت كي لا تسقط باريس كما إستنفرت كي تمسك بواشنطن يوم بدت تهتز تلاقى دعاة العولمة بكل وحشية العصرنة مع شيوخ الوهابية بكل همجية التخلف وإشتغل المال السعودي والإعلام الصهيوني وفي الخلف الناتو والمعادلة ألا تصير فرنسا متفاهة مع روسيا متفهمة لسوريا حسنا أنهم يعرفون أن تداعيات هزيمتهم في سوريا تهددهم في الديار
2017-04-24 | عدد القراءات 3287