- عندما تكون الترجمة الوحيدة لقمم الرياض بإعلان إيران عدوا هي تعيين قاتل محترف مسؤولا عن الملف الإيراني في واشنطن وتأتي عمليات لداعش تهز طهران فهذا يعني التصعيد
- عندما تعلن الأحزاب الكردية العراقية ولم تنته بعد الحرب على داعش موعدا للإستفتاء على الإنفصال فهذا هو التصعيد
- عندما تتخذ دول عربية بقيادة السعودية قرارا بتركيع قطر لحساب الأجندة السعودية بتغطية اميركية والتهديد بالإنقلاب أو الإحتلال بحال العكس فماذا غير التصعيد يكون ؟
- عندما تتمادى واشنطن وتقصف لمرات مواقع للجيش السوري وحلفائه وتعلن وضع خطوط حمراء فهذه قمة التصعيد
- بالمقابل تصادق تركيا على إتفاقية عسكرية مع قطر تشرع نشر قوات في قطر فهو بعد الأزمة التركية الأميركية حول الأكراد في سوريا دخول بالتصعيد
- بالمقابل تعلن طهران أن السعودية وأميركا وراء تفجيرات طهران وأن الرد سيكون قاسيا فالرد على التصعيد بالتصعيد
- بالمقابل تعلن سوريا وحلفاؤها أن الصمت على الإعتداءات الأميركية ليس ضعفا ولن يطول والقدرة متاحة على إستهداف الأميركيين في سوريا والمنطقة فهذه ملاقاة للتصعيد بالتصعيد
- المنطقة في ذروة التصعيد
2017-06-08 | عدد القراءات 2846