الأسد باق وهم راحلون – كتب ناصر قنديل

 

  • منذ بداية الأزمة في سوريا والحرب فيها وعليها والمواعيد تضرب من قادة دول كبيرة وصغيرة لرحيل الرئيس السوري بشار الأسد
  • من باراك أوباما وحمد آل ثاني وما بينهما أحجاما للدول والأجسام تشارك أكثر من عشر حكام في العالم  بالحديث عن رحيل الأسد
  • رحلوا جميعا و بقي الأسد
  • آخر الراحين ودع ولايته الثانية كان أوباما قبل أيام
  • أولهم كان حمد
  • السعوديون كانوا دائما والتيارات المتصهينة في فرنسا يصفقون للجميع ويشاركون التمنيات للأسد  بالرحيل ويشتغلون على مدار  الساعة لبلوغ الهدف
  • لم تكن هناك محرمات من محاولات الإغتيال إلى الإتسهداف بالصواريخ وما بينهما إستعمال تنظيم القاعدة
  • بقي الأسد
  • كتب الإسرائيليون ما بعد نصر حلب الذي  حققه الأسد أن الطريق الوحيد المتبقي للتخلص من هذا القائد الذي سيلقي بظلال خياراته على الشرق الأوسط بعد نصره الكامل هو الإغتيال
  • تندرج الشائعات التي طالت صحة وحياة الأسد  وسوقتها صحيفة عكاظ السعودية ومجلة لوبوان الفرنسية  والمواقع المأجورة لذات الشبكة المخابراتية في لبنان وغيره من دول المنطقة ضمن سياق الإستهداف

2017-06-28 | عدد القراءات 3118