دخلت محادثات دمشق موسكو مع زيارة الوزير وليد المعلم والوفد المرافق، في صياغة أسس الحلّ السياسي، انطلاقاً من تبنّي ودعم الإطار الذي رسمه تفاهم الرئيس بشار الأسد مع المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا للحلّ الأمني، وتقديم مشروع خاص بحلب كنموذج قابل للتعميم.
إطار الحلّ الأمني يعطي الأولوية لضبط الحدود الدولية وفقاً للقرارات الصادرة عن مجلس الأمن، المعادلة لا مال ولا رجال ولا سلاح من دول الجوار إلى سورية.....تتمة
2014-11-28 | عدد القراءات 1985