وسط التكهّنات المتناقضة التي تمتلئ بها الصحافة ومراكز الدراسات الأميركية

بدأ شهر حزيران الذي يستحضر خزاناً من الملفات المتراكمة برصيد

على رغم ضراوة المعارك الدائرة على جبهات الرمادي والقلمون

في قلب المعارك المفتوحة في الرمادي وشمال ووسط سورية وجبال

العين شاخصة على الميدان الممتدّ للمواجهة المفتوحة، من لبنان وسورية

واشنطن مرتبكة أمام خسران حلفائها المؤكد في مرحلة ما بعد

من تدمر والرمادي ومساحة سورية والعراق حرب مفتوحة، دماء وخراب

يواصل السعوديون حربهم اليائسة لتدمير اليمن، ويراهنون على أنّ ما

السؤال الذي حملته نجاحات تنظيم «داعش» في الرمادي وتدمر، بعد

قفز مؤتمر جنيف الخاص باليمن إلى الواجهة السياسية الدولية، مع

طلائع أزمة تركية ـ سعودية عبّرت عنها مواقع تركية تابعة

أسبوعان مقبلان مليئان بالتوتر والتصعيد حتى تبدأ الجرعة الثانية من