في سياق قراءة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله
– مَن يسمع المسؤولين الدوليين الكبار من رؤساء ومبعوثين دبلوماسيين،
– يشكل موقف الرئيس السابق سعد الحريري من المشاركة في
فتح باب التكهنات حول تسمية رئيس جديد للحكومة مع استقالة
ثلاث معادلات تحكم ملف ترسيم الحدود الجنوبية وتحدّد إطاره، الأولى
ناصر قنديل – الحملة التي استهدفت الرئيس حسان دياب
عندما يقال إن المسؤول الحقيقي عن الجريمة الموصوفة التي تسببت
– عندما تقع الكوارث وتتسبّب بسقوط ضحايا وزهق أرواح بريئة
– كان لافتاً ظهور بعض الأصوات الداعية للرئيس الفرنسي للعودة
أمام حجم الكارثة التي حلّت بلبنان واللبنانيين من المهم أن
إضافة للحاجة للمحاسبة القاسية لكل من له يد في ترك
الشهيدة زينب حيدر على خط المواجهة مع كورونا تنضم إلى