الزيارات المتزامنة والمفاجئة إلى لبنان لكل من وزير خارجية تركيا

مع نهاية العام والانسحاب الأمبركي من العراق وبدء الهجوم المعاكس

تشهد العلاقات التركية مع كل من روسيا وإيران نشاطا دبلوماسيا

من يسمع خبر الاجتماعين المتتاليين في واشنطن ووجود كل من

جاء الخطاب بلسما لجروح الكثيرين وهم سوريون وعرب من الشعوب

في كل مرة كان الرئيس بشار الأسد يطل على السوريين

كما قلنا لن يسحبوا المراقبين لأن طريقهم مسدود للتصعيد رغم

عندما تتراجع واشنطن خطوة الى الوراء تحت عنوان ضمان تطبيق

كانت قطر وراء المبادرة العربية وبالتالي وراء مشروع المراقبين وفي

قررت إيران البدء بهجومها المعاكس في الخليج ومضيق هرمز على

شكل الإعلام الساحة الرئيسية للحرب التي أعلنت على سورية، وشكل

كان موعد الإنسحاب الأميركي من العراق كما كتبت مرارا مفصل