في لغة الجسد ، تؤشر ملامح بيبي
يتحدث بعض من المطّلعين في الكيان بأن ضرب حزب الله
ما أطلق عليه إسم التطبيع هو خدعة كبرى ، أريد
يذكرني هذا المشهد في منطقتنا ، وتنادي رؤساء أركان خمسة
هذه الدماء النازفة بلا توقف على حيطان البيوت وفي الطرق
هكذا كانوا على مدى العصور والأزمان ، وعبر التاريخ وفي
اذا كان فوكوياما ، في استشرافاته عن نهاية التاريخ يعني
في ذكرى النكسة ، ومن بين ثنايا
بأيديهم وبممارساتهم وبدمويّتهم وجرائمهم سيشيّدوا بناء الهولوكوست الثاني … لم
هكذا سيستقبل بيبي القاتل في وكر الشيطان ، مبنى الكابيتول
إنه الخيال أيها السادة … هكذا أجاب
محمد صلاح … الجندي المصري البطل بالفطرة ، والمقاتل بشراسة