لقد اختارت القيادة الايرانية الشجاعة المقدامة بقيادة القائد الفذ السيد
حتى لو تزاحم " الاسرائيليون " كما تتزاحم الأبقار الشاردة
ثلاثمائة من الصواريخ البطيئة ، وبضع عشرات من المسيّرات التي
رغم ان الأصوات تطاول عنان السماء من داخل الكيان البائد
يبدو ان مصير هجوم نتنياهو الكاسح الذي وعد به على
يتحدث أبناء الضفة الغربية ، بطريقة فيها الكثير من السخرية
لقد أخرج الكيان القاتل ومن ورائه كل داعميه أقصى ما
لا عيب ولا منقصةً في ان يستفيد
تضاؤل قوات العدو في جبهة غزة ، والمعارك في أوجها
قرار آخر سيجد طريقه الى رفوف الأمم المتحدة البالية
يتحدث ب. ه. ليدل هارت المؤرخ العسكري الإنجليزي في
كيفما تكونوا يولّ عليكم … و ، الساكت عن الحق